Khedive Ismail's original Bronze statue by Mostafa Matwally and in the back an oil painting of his son King Fouad I as part of "Features of an era" exhibition , which is hosted at Aisha Fahmy Palace.
This page simply reformats the Flickr public Atom feed for purposes of finding inspiration through random exploration. These images are not being copied or stored in any way by this website, nor are any links to them or any metadata about them. All images are © their owners unless otherwise specified.
This site is a busybee project and is supported by the generosity of viewers like you.
King Fouad I's bronze bust by Italian sculptor Pietro Canonica, an original reproduction of the marble bust of King Fouad in Pietro Canonica museum in Rome, Italy in Features of an era exhibit.
More about the exhibit here
Part 1: bit.ly/2ZW1WBz
A commemorative coin featuring King Fouad I , the King of Egypt as part of Features of an era exhibit which was held at Cairo's Aisha Fahmy Palace in March
More about the exhibit here
Part 1: bit.ly/2ZW1WBz
His Majesty King Fouad I of Egypt and Sudan engraved in granite at Features of an era exhibit held at Aisha Fahmy Palace in Cairo in March
More about the exhibit here
Part 1: bit.ly/2ZW1WBz
An official colored portrait of King Faoud I of Egypt and Sudan at "Features of an era exhibit" which was held at Aisha Fahmy Palace in March 2019 More about the exhibit here
Part 1: bit.ly/2ZW1WBz
An official portrait of King Fouad I of Egypt and Sudan at "Features of an era exhibit" which was held at Aisha Fahmy Palace in March 2019
More about the exhibit here
Part 1: bit.ly/2ZW1WBz
Khedive Ismail's bronze statue and behind it an oil painting for his son King Fouad I of Egypt and Sudan at the Features of an Era exhibit which was held in March 2019 at Aisha Fahmy Palace in Cairo
More about the exhibit here
Part 1: bit.ly/2ZW1WBz
A painting of King Fouad I at "Features of an era" exhibit at Aisha Fahmy's Palace "Centre of arts" in Cairo.
More about the exhibit here
Part 1: bit.ly/2ZW1WBz
A painting of King Fouad I at "Features of an era" exhibit at Aisha Fahmy's Palace "Centre of arts" in Cairo.
More about the exhibit here
Part 1: bit.ly/2ZW1WBz
The bronze bust statue of King Ahmed Fouad I as part of "Features of an era" exhibiton at Aisha Fahmy's Palace "Centre of Art" in Cairo
More about the exhibit here
Part 1: bit.ly/2ZW1WBz
Khedive Ismail's original Bronze statue and in the back an oil painting of his son King Fouad I and his brother and his grandson Abbas Helmy II's painting as part of "Features of an era" exhibition , which is hosted at Aisha Fahmy Palace.
More about the exhibit here
Part 1: bit.ly/2ZW1WBz
The Golden Trowel at Egypt's Royal Jewelry Museum in Alexandria. That golen trowel was presented by the constructors of Assuit elementary school in Assuit governorate "Hettena Brothers" to King Fouad I. Beside it a big golden memorial coin presented to King Farouk for the construction of Mohamed Ali Barrage.
رعاية جلالة الفؤاد ل طه حسين
من كتاب دور جامعة القاهرة فى بناء مصر الحديثه -تأليف دونالد مالكولم ريد وترجمة اكرام يوسف
من أطرف المواقف التى واجهت الجامعه المصرية حصول د. طه حسين على الدكتوراه ولم
يكن قد حصل على الليسانس مما كان مبعث احراج للجامعه حيث اجبر على الحصول على الليسانس فى فرنسا وكانت الجامعه الوليده فى سبيل ارسال البعثات قد تنحت عن هذا الشرط ولكن حادثة طه حسين اجبرتها علىالتزام ضرورة الحصول على الليسانس قبل البعثه تقدم طه حسين لمناقشة رسالته للدكتوره مساء 5 مايو 1914 واستغرقت المناقشة ساعتين وسبع دقائف ورأس محمد الخضيرى لجنة الامتحان وكان الاعضاء محمد المهدى ومحمود فهمى المدرسين بالجامعه بالاضافة الى مندوبين من وزارة المعارف واعترض المهدى على ميل طه حسين للجدل وعدلت الدرجه من فائق الى جيد جدا واستحق طه حسين جائزة الدكتوراه وقدرها عشرون جنيها وفاز ببعثته الى فرنسا التى صارت مصدر حرج للجامعه وابرق نائب مدير الجامعه بالنتيجه الى القصر ثم قام بترتيب مقابله لطه حسين فى قصر رأس التين حيث هنأ الخديوى عباس طه حسين وسأله عن دراسته وحذرة من دراسة الفلسفه اخر قيام الحرب العالمية الاولى سفر طه حسين ولكنه سافر بعد اندحار الهجوم الالمانى فى نوفمبر ورافقه شقيقه بلا اجر وكان عليهما ان يعيشا معا بمرتب طالب البعثه وه 12 جنيها ثم وافقت الجامعه على زياده قدرها جنيهين اجر معلم وقارىء للفرنسية واللاتينيه التى كانت معركته الكبرى وثابر حتى حصل على الليسانس 1917 وواصل طريقه للدكتوراه وحصل على دكتوراه السوربون وعاد دون التسجيل لدكتوراه الدوله تقدم طه حسين بطلب الى مجلس الجامعه للتصريح بالزواج من فرنسيه وان ذلك سيكون له عونا على الدراسة وصوت مجلس الجامعه 4 الى 3 لصالح الزواج ونظرا لزواج طه حسين وعد توفر وسيله للكسب اضطر للرجوع للمجلس اكثر من مرة طلبا للمال وفى اكتوبر 1918 رفعت الجامعه منحتة من 15 جنيها الى 18 جنيها وبعد اشهر قليله عاد و طلب مساعده لدفع الفواتير الطبيه لاصابته بالانفلونزا ثم طلب نقودا اخرى لنفقات سفرزوجته الى مصر بدا العقد الذى حدد راتب طه حسين ب 400 جنية سنويا ضخما بالنسبع لاحمد ضيف استاذالادب والحاصل على دكتوراه السوربون ايضا والذى كان يتقاضى 200 جنية سنويا والزمت الجامعه بمسساواته بطه حسين ولكن كون طه كفيفا ويعول زوجه اجنبية ظل يطالب بالزيادهوعندما رفض طلبه فى اول اكتوير 1919 للحصول على اربعين جنيها شهريا لاستئجار قارىء له اضرب عن القاء المحاضراتفاوقفت الجامعه صرف مرتبه وهددت بتعين احد المستشرقين بدلا منه ورضخ طه لتوسلات زوجته وعاد بعد اسبوعين وعاد فى عام 1921 وطلب قرضا قيمته مائة وخمسون جنيها وطلب جنيها وستون قرشا كبدل انتقال له اثناء اضراب عمال الترام ورفض المجلس وفى ابريل عام 1922 اجتمع طه وضيف ومنصور فهمى واستاذان آخران واعلنوا ان اربعمائه جنية فى السنة لا تكفى وطلبوا زياده قدرها مائتى جنية ولما كانت الزياده نصف المرتب لم توافق الجامعه ووافقت على زياده تتراوح بين 40 و50 جنيها سنويا ورفضت ان تقدم اكثر من ذلك لان رواتب الاجانب واللذين على عكس المصريين لم يكن لديهم عمل آخر فلم يكونوا يكتبون فى الصحف وسمع الملك عما يلاقيه طه حسين من مصاعب فدعاه الى القصر واستفسر عن احواله الماليه وطلب منه الملك الا يتردد فى طلب مساعدة القصر مستقبلا
من كتاب دور جامعة القاهرة فى بناء مصر الحديثه -تأليف دونالد مالكولم ريد وترجمة اكرام يوسف
من أطرف المواقف التى واجهت الجامعه المصرية حصول د. طه حسين على الدكتوراه ولم
يكن قد حصل على الليسانس مما كان مبعث احراج للجامعه حيث اجبر على الحصول على الليسانس فى فرنسا وكانت الجامعه الوليده فى سبيل ارسال البعثات قد تنحت عن هذا الشرط ولكن حادثة طه حسين اجبرتها علىالتزام ضرورة الحصول على الليسانس قبل البعثه تقدم طه حسين لمناقشة رسالته للدكتوره مساء 5 مايو 1914 واستغرقت المناقشة ساعتين وسبع دقائف ورأس محمد الخضيرى لجنة الامتحان وكان الاعضاء محمد المهدى ومحمود فهمى المدرسين بالجامعه بالاضافة الى مندوبين من وزارة المعارف واعترض المهدى على ميل طه حسين للجدل وعدلت الدرجه من فائق الى جيد جدا واستحق طه حسين جائزة الدكتوراه وقدرها عشرون جنيها وفاز ببعثته الى فرنسا التى صارت مصدر حرج للجامعه وابرق نائب مدير الجامعه بالنتيجه الى القصر ثم قام بترتيب مقابله لطه حسين فى قصر رأس التين حيث هنأ الخديوى عباس طه حسين وسأله عن دراسته وحذرة من دراسة الفلسفه اخر قيام الحرب العالمية الاولى سفر طه حسين ولكنه سافر بعد اندحار الهجوم الالمانى فى نوفمبر ورافقه شقيقه بلا اجر وكان عليهما ان يعيشا معا بمرتب طالب البعثه وه 12 جنيها ثم وافقت الجامعه على زياده قدرها جنيهين اجر معلم وقارىء للفرنسية واللاتينيه التى كانت معركته الكبرى وثابر حتى حصل على الليسانس 1917 وواصل طريقه للدكتوراه وحصل على دكتوراه السوربون وعاد دون التسجيل لدكتوراه الدوله تقدم طه حسين بطلب الى مجلس الجامعه للتصريح بالزواج من فرنسيه وان ذلك سيكون له عونا على الدراسة وصوت مجلس الجامعه 4 الى 3 لصالح الزواج ونظرا لزواج طه حسين وعد توفر وسيله للكسب اضطر للرجوع للمجلس اكثر من مرة طلبا للمال وفى اكتوبر 1918 رفعت الجامعه منحتة من 15 جنيها الى 18 جنيها وبعد اشهر قليله عاد و طلب مساعده لدفع الفواتير الطبيه لاصابته بالانفلونزا ثم طلب نقودا اخرى لنفقات سفرزوجته الى مصر بدا العقد الذى حدد راتب طه حسين ب 400 جنية سنويا ضخما بالنسبع لاحمد ضيف استاذالادب والحاصل على دكتوراه السوربون ايضا والذى كان يتقاضى 200 جنية سنويا والزمت الجامعه بمسساواته بطه حسين ولكن كون طه كفيفا ويعول زوجه اجنبية ظل يطالب بالزيادهوعندما رفض طلبه فى اول اكتوير 1919 للحصول على اربعين جنيها شهريا لاستئجار قارىء له اضرب عن القاء المحاضراتفاوقفت الجامعه صرف مرتبه وهددت بتعين احد المستشرقين بدلا منه ورضخ طه لتوسلات زوجته وعاد بعد اسبوعين وعاد فى عام 1921 وطلب قرضا قيمته مائة وخمسون جنيها وطلب جنيها وستون قرشا كبدل انتقال له اثناء اضراب عمال الترام ورفض المجلس وفى ابريل عام 1922 اجتمع طه وضيف ومنصور فهمى واستاذان آخران واعلنوا ان اربعمائه جنية فى السنة لا تكفى وطلبوا زياده قدرها مائتى جنية ولما كانت الزياده نصف المرتب لم توافق الجامعه ووافقت على زياده تتراوح بين 40 و50 جنيها سنويا ورفضت ان تقدم اكثر من ذلك لان رواتب الاجانب واللذين على عكس المصريين لم يكن لديهم عمل آخر فلم يكونوا يكتبون فى الصحف وسمع الملك عما يلاقيه طه حسين من مصاعب فدعاه الى القصر واستفسر عن احواله الماليه وطلب منه الملك الا يتردد فى طلب مساعدة القصر مستقبلا